الصعافقة ومحاولة إفساد الدعوة في السنغال
السلام عليكم ورحمة اللّٰه وبركاته
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أمابعد:
فهذه الشهادات جمعتُها حيث طلبها مني الشيخ الفاضل أبو عبدالأعلى خالد عثمان حفظه اللّٰه تعالى، لِيعرفَ حقيقة ما عليهم هؤلاء الصعافقة الموجودين في بلدنا السنغال، وهم قليلون جدا جدا ، لكن من وقف على افتراءاتهم وكذبهم ومحاولاتهم إفساد دعوتنا السلفية المباركة في السينغال، ظن بأنهم جماعة كبيرة،
والله المستعان،
و على رأس هؤلاء الصعافقة الأشرار الموجودين في السينغال ذاك المخلوق المدعو (( بإبراهيم بَجَانْ أبي عبدالرحمان، السنغالي/وهو طالب في جامعة الإمام محمد بن سعود /بكلية أصول الدين)) والعجب أن الرجل مع تكَبُره وتصدُّرِه قد مكث في السعودية سنوات عديدة والى الآن لا يحسن قراءة المتون العلمية، ولايحسن جيدا قراءة الآيات القرآنية وظهر ذلك بحضرة الشيخ عبيدالله الجابري،حفظه اللّٰه تعالى، لما قرأ على الشيخ بعض المتون العلمية
والله المستعان
اضغط هنا لتجد قرائته أمام الشيخ عبيدالجابري حفظه اللّٰه?
و مما يقوم به هذا الصعفوق
(إبراهيم بجان)
1️⃣ أنه يريد أن يَحول بين الإخوة السلفيين في السنغال ، و بين مشائخهم ،ويسعى في ذلك بكلّ الوسائل، لِيَكون هو فقط المتكلم باسم الإخوة عند المشايخ والواسطة بينهم ، وظن بأنه هو فقط من يستطيع ان يتواصل مع المشايخ، مع ان الإخوة السلفيين هنا كانوا يعرفون المشايخ من قديم وكانوا يتواصلون معهم من قبل أن يعرف هو المشايخ وبالأحرى يتواصل معهم ، وذلك منذ سنة/2002 م
وما يفعله من المحاولات لِصَدّ الإخوة السنغاليين عن المشايخ هو نفس ما يفعله الصعافقة اليوم في بيت الشيخ ربيع حفظه اللّٰه تعالى، وسلمه من مكر هؤلاء الاشرار،
أقول: ومن محاولات هذا الصعفوق في إفساد هذه الدعوة المباركة عندنا
2️⃣ سعيه ليلا ونهارا ومحاولاته المتكررة في إفساد الدعوة السلفية في السنغال ، وتشويهه لسمعة الإخوة الذين لا يوافقونه فيما هو عليه،
فلذلك سَوَدَ وُريقاتا نشر فيها سمومه وتلبساته وينْشُرها يمينا وشمالا، وهي مليئة بالأكاذيب ، ويقول فيها هذا الصعفوق، بأن دورة الإمام مالك التي تقام سنويّا في دولة السنغال بمسجد الامام مالك التي يُشرف عليها الإخوة السلفيون في السنغال منذ إنشائها
هو يقول كذبا وزورا بأنه هو منشؤها،
ونحن بفضل الله عزوجل أول من أشرف على تأسيسها والسعي فيها ولله الحمد وذلك كان سنة /1437ه الموافق 2016م
وأُُشْهِدُ اللّٰه تعالى الذي لا إله الا هو بأننا الذين أنشئناها في تلك السنة المذكورة 1437ه الموافق 2016م، وَوَقْتُ إنشائها هو كان في السعودية ،
نعم نحن طلبنا منه أن يُنَظِّم لنا مُكالمات أو مُداخلات هاتفية مع بعض المشايخ خلال هذه الدورة، وكان على رأس هؤلاء المشايخ الشيخ محمد بن هادي المدخلي حفظه اللّٰه،
ومما يدلّ على أننا أول من أشرفنا على تأسيسها والسعي فيها، نحن في البداية طَلَبْنا مِنه تنسيق تلِك المُداخلات الهاتفية مع المشايخ فَأبى أن يسعى في ذلك ثم ألححنا عليه حتى قَبِل وأنا ممِنْ ألحّ عليه وكنتُ ممن تَكَّلم معه لِيَسعى لنا في التَّنْسِيق مع المشائخ ، وهذه كانت هي الدورة الأولى ،التي شارك فيها،
كلٌ من الشيخ محمد بن هادي
الشيخ عبدالله النجمي
الشيخ محمد بن زيد
الشيخ محمد صغير عكور
الشيخ فؤاد
حفظهم اللّٰه
وفي الدورة الثالثة أيضا طلبنا منه ليساعدنا في تنسيق الكلمات مع المشايخ فقام بتنسيقها
وبعد الدورة الثالثة تكلم الشيخ محمد في هؤلاء الصعافقة وبين أمرهم بالحجج والبراهين ،ونحن ولله الحمد رأينا ان كلام الشيخ محمد حفظه الله تعالى، مبني على الأدلة ونحن ولله الحمد ننقاد للدليل حيث كان ولا نتبع الأشخاص،
وكان هو في بداية الأحداث مع الشيخ محمد و يدافع عنه ، ثم تغير ولم نعلم بتغيره إلا بعد سنة أو أقل، فلما جاء إلى السنغال وقبل مجيئه وعدني ببناء مسجد في حينا الذي نسكن فيه وكلفني بالبحث عن من يبيع أرضا لأن هناك في السعودية مُتبرع يريد أن يساهم في بناء مسجد، فبحثنا حتى وجدنا أرضا واتفقنا مع صاحب الارض، ولم يبق إلا شراؤها فقط ،فبعد أيام قليلة اتصل بي وقال لي بأنه الآن موجود في السنغال لكنه في البادية وسيأتي إلينا في العاصمة بعد أيام قليلة ،
ثم بعد أيام اتّصل بي هاتفيا فدخل معي مباشرة في فتنة الصعافقة، وأعرف أنه فعل ذلك لِيَعرف موقفي قبل أن يسعى في أمر البناء،فقال لي ،يا مختار أنا كنت أدافع عن الشيخ محمد وكنتُ أظن أن الحق معه وأن هؤلاء صغارٌ وأنهم كذا وكذا لكني الآن تغير موقفي،
فقلت له يا إبراهيم انا أيضا هذا كان موقفي قديما وهو موقفي إلى يومنا هذا وأني أعتقد أن الحق مع الشيخ محمد وهو مظلوم ، فناقشته قليلا فانقطعت المكالمة وراسلته في الواتساب ثم قال لي ، لِنُغلق هذا الموضوع فقلت له أنا ماعندي مشكلة في
إغلاقه لأني لستُ أنا الذي فتحته
ومِنْ هذا المُنْطَلق بدَأ الرجل يكتب فِينَا ويَكْذب ويُحذر منا ومن دعوتنا ويشوه سمعتنا
ويحاول ليلا و نهارا في إفساد هذه الدعوة المباركة التي تعَلَّمْناها من علمائنا حفظهم اللّٰه ورحم من مات منهم،
وهكذا تعامل مع كثير من الإخوة الذين خالفوه في منهجه
والله المستعان
ومن محاولات هذا الصعفوق في إفساد هذه الدعوة في أرض السنغال
3️⃣ نظم دورة في تلك السنة وسماها أيضا بدورة الإمام مالك الثالثة المقامة في السنغال، نفس إسم دورتنا، و هي عبارة عن دورة فقط ومن رأى إعلانهم ظن بأن هذه الدورة هي الدورة الرسمية، مثل دورتنا التي يجتمع فيها أكثر من ثلاث مائة شخص في مسجد الإمام مالك رحمه الله تعالى،
ومن كذباتهم أنهم في السنة الماضية أعلنوا بأنّ دورتهم ستُقام في مسجدٍ، في قرية (إِمْبُورْ) فلما حاول بعض الإخوة الحضور فيها كي يعرفوا ما يجري فيها، وجدوهم في غرفة وهم ثلاث أشخاص وشيخهم -عبدالله البخاري- يلقي لهم كلمة هاتفية باسم دورتهم البَجَانِيَة
والرجل لوكان العلماء على علم بما يفعله لتبرؤوا منه
•┈┈•◈❒✹◉✹❒◈•┈┈
?/جمعها أخوكم محمد مختارسلا أبو أبي ذر السنغالي حفظه اللّٰه تعالى
? ليلة الجمعة 20 شوال1441ه
دكار – السنغال
? وهذه شهادة الأخ إسماعيل تراوري أحد أئمة مسجد الاخوة السلفيين في -السنغال-مسجد إمام مالك بن أنس- على هذا الصعفوق، إبراهيم بجان أبو عبدالرحمان السنغالي /طالب في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية/الرياض
?️ روابط الصوتيات
للإمام إسماعيل تراوري،السنغالي.حفظه اللّٰه في بيان حال هذا الصعفوق
للاستماع الى طعونات هذا الصعفوق، _ إبراهيم بجان أبوعبدالرحمان السنغالي _ في الشيخ محمد بن هادي حفظه اللّٰه والكلام كان بالعربية وباللغة المحلية
?️إضغط على هذا الرابط?
?/جمعها أخوكم محمد مختارسلا أبو أبي ذرالسنغالي حفظه اللّٰه تعالى
? ليلة الجمعة 20 شوال1441ه
- السنغال
رابط الفيديو على قناتنا فيها الصوتيات مركبة و منسقة
